الرفيق فؤاد عبد المومني يرثي رفيقه سيون اسيدون
Fouad Abdelmoumni
ذات لقاء
فقيدنا سيون أسيدون،
تعارفا وتصادقا يوم كنت مع أسيدون، معتقلين في المستشفى، أنا في العشرين وهو يكبرني بعشر سنين. وبقيت علاقتهما عميقة، يمر سيون لتحية الوالدين بمناسبة وبدونها. كان مشهورا عند أطفال العائلة بالإتيان بدلاحة كبيرة وقتما كان الدلاح موجودا.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق