جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

إعلان الرئيسية

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

نقطة نظام/عبد الحفيظ اسلامي


ملاحظة: نحن نحتاج الى مثل هؤلاء الشباب في صفنا التقدمي و نعول عليهم في المساهمة في مشروع اعادة بناء اليسار الكبير.
نقطة نظام : فخر لنا في النهج الديمقراطي أن تحضا مواقفنا بتأييد و تزكية مناضلين و مناضلات من كل صوب وحدب ، و فخر للحركة التقدمية معالم روح النضج التي بثتها فيها النضالات الجماهيرية المختلفة ، لكن أكثر من ذلك فهو تكليف لنا للاستمرار في قول ما يجب أن يقال و فعل ما يجب ، لأن "السياسة الحقيقية هي سياسة الحقيقة"( المهدي بن بركة) ، و لأن النهج الديمقراطي يعرف بالملموس أن إعطاء الظهر للجماهير و نضالاتها هو من الأسباب الرئيسية في تغول المافيا المخزنية ...لهذا فالنهج الديمقراطي و من موقعه المتواضع لن يمل في دعوة قوى اليسار المناضل و كاقة القوى الحية إلى البحث عن المشترك و الكلمة الموحدة للالتحام بالشعب لمواجهة العبث السياسي الذي يسعى المخزن إليه لتبرير استمرار سياساته القمعية و اللاشعبية من خلال جعل نفسه خارج دائرة المسؤولية حيث يسمح لنفسه بمحاسبة الجميع كما يشاء و ينزه نفسه عن المساءلة في استهتار بكل معايير علوم السياسة القديمة و الحديثة ...
عبد الحفيظ اسلامي 

تدوينة رائعة يتداولها مجموعة من شباب الطليعة الذين أعلنوا اتفاقهم مع مضمون بيان النهج المنتقد لخطاب العرش (رغم اختلافهم مع حزب النهج في مواقف أخرى):
#للإشارة_فقط
في ظرف وجيز، كم هائل من الرسائل الخاصة تنتقد التدوينة المتعلقة بموقف النهج الديمقراطي، وعليه وجب التوضيح :
النهج الديمقراطي اول من أعلن انخراطه في حراك الريف، وقام بزيارات عديدة لعوائل قادة الحراك.
إلى جانب بعض القوى الديمقراطية، النهج الديمقراطي انخرط في كل مبادرات الحراك الشعبي في باقي المناطق.
الرفيق مصطفى البراهمة، الكاتب الوطني الوحيد الذي تحدى منع مسيرة 20 يوليوز، وحضر بالحسيمة للمشاركة، تجسيدا لبيان حزبه.
نفس الرفيق، استقبل سيليا الزياني في بيته بعد الإفراج عنها.
النهج الديمقراطي أول من تحلى بالشجاعة الكافية للرد على مضامين خطاب العرش و برسائل مباشرة للحكم.
في النهاية، لطالما اختلفت مع العديد من مواقف النهج الديمقراطي، ولا أخجل في التعبير عن ذلك، واختلافي مع بعض مواقفهم مستمر للآن، لكن مواقفهم الصادرة في بيانهم الأخير مشرفة و تستحق الإشادة.

مامادو خير
(انتهت التدوينة)
ملاحظة: نحن نحتاج الى مثل هؤلاء الشباب في صفنا التقدمي و نعول عليهم في المساهمة في مشروع اعادة بناء اليسار الكبير.
**************

Mustapha Lamhoud
 رأي يخصني كعضو المجلس الوطني للحزب الإشتراكي الموحد: اندد بكل قوة بما ورد من تعميم حول الأحزاب في خطاب العرش الأخير كما أؤكد موقف حزبنا من ربط المسؤولية بالمحاسبة في ظل الملكية البرلمانية. أما و أننا نعيش ملكية تنفيذية متنفذة فهي المسؤولة إلى جانب أجهزتها القمعية و أحزابها الإدارية عما نحن فيه من أوضاع متردية.
وبه الإعلام و لا سلام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *