صباح ما انتم عليه .تاشفين الاندلسي
صباح ما انتم عليه .
ارتأيت هذا اليوم توضيح أكثر ما كتبته البارحة هو طرق الكشف السريع لكورونا فيروس و محدوديتها ( ركز على كلمة محدوديتها ) .
طريقة ELISA بالسريع و تكون العينة هي البلازما (الدم)، و مبدؤها تفخيخ ورق السيليلوز بالاونتيجينات الفيروسية ( حالتنا هو فيروس كورونا) للقبض على الاونتيكور البشري المضاد للفيروس الذي يتمظهر في تبدل اللون عند المركب الحاصل بين الاونتيجين و الاونتيكور .
محدودية هذه الطريقة تتمثل في ظاهرتين تعيق دقة الكشف .
الاولى : هي ما نسميه بالفرنسية Intérfférence او كما يمكن ان أسميه بالتقاء شيئين في نقطة مشتركة . مثلا الاونتيكورات البشرية المتشابهة بين تلك المضادة لفيروس الحصبة و مثيلاتها من فيروسات التاجيات كالكورونا فيروس المستجد و بالتالي يمكن ان يحصل المركب من دون ان يكون المريض مصابا بالكوفيد 19 .
الثانية : مشكل آخر و جدي للغاية و هو و لو أن المريض كان مصابا من قبل و امتثل للشفاء فإن التيست سيبقى إيجابي لان المريض يكون قد اكتسب المناعة نهائيا و بالتالي فإن تلك المضادات التي تضمن هذه المناعة تبقى طويلا بل في بعض الاحيان تبقى على طول العمر . تسمى marsueurs anciens .
الطريقة الثانية و هي البيولوجيا الجزيئة RT_PCR temps réel
Polymérase C Réactive
هذه الطريقة تطبق على عينات من عين المكان ( الانف و الحنجرة ) تنعت بالوقت الواقعي لاعتبارات أن هذه الطريقة مباشرة تبحث عن جزيئات نووية للفيروس في حينه( جينة) و ليس على بصماته كالطريقة السابقة ، هذه النواقص تتجسد في مشكل ان الكشف لا يمكن أن يقع إلا اذا وصل الشحن الفيروسي مستوى العتبة ، يعني ان هذه الطريقة تفترض ان يكون الفيروس قد تكاثر الى حد يمكن له ان ينجز حساسية التفاعل و بالتالي فهذه الطريقة لا يمكن اعتمادها استباقيا رغم دقتها ، بمعنى ان المريض قد يكون مصابا لكن في بداية الاصابة و لم بصل عدد الفيروسات الى عتبة التفاعل فنعطي النتيجة سلبية ، لكن اذا عاودت التيست بعد ايام ستجده ابجابيا ...
خلاصة :
لضمان نتيجة أكثر واقعية يجب استخدام الطريقتين اضافة الى مقارنة ذلك مع الكشف الاكلينيكي . وبالاك بالاك هههههه
تاشفين
ارتأيت هذا اليوم توضيح أكثر ما كتبته البارحة هو طرق الكشف السريع لكورونا فيروس و محدوديتها ( ركز على كلمة محدوديتها ) .
طريقة ELISA بالسريع و تكون العينة هي البلازما (الدم)، و مبدؤها تفخيخ ورق السيليلوز بالاونتيجينات الفيروسية ( حالتنا هو فيروس كورونا) للقبض على الاونتيكور البشري المضاد للفيروس الذي يتمظهر في تبدل اللون عند المركب الحاصل بين الاونتيجين و الاونتيكور .
محدودية هذه الطريقة تتمثل في ظاهرتين تعيق دقة الكشف .
الاولى : هي ما نسميه بالفرنسية Intérfférence او كما يمكن ان أسميه بالتقاء شيئين في نقطة مشتركة . مثلا الاونتيكورات البشرية المتشابهة بين تلك المضادة لفيروس الحصبة و مثيلاتها من فيروسات التاجيات كالكورونا فيروس المستجد و بالتالي يمكن ان يحصل المركب من دون ان يكون المريض مصابا بالكوفيد 19 .
الثانية : مشكل آخر و جدي للغاية و هو و لو أن المريض كان مصابا من قبل و امتثل للشفاء فإن التيست سيبقى إيجابي لان المريض يكون قد اكتسب المناعة نهائيا و بالتالي فإن تلك المضادات التي تضمن هذه المناعة تبقى طويلا بل في بعض الاحيان تبقى على طول العمر . تسمى marsueurs anciens .
الطريقة الثانية و هي البيولوجيا الجزيئة RT_PCR temps réel
Polymérase C Réactive
هذه الطريقة تطبق على عينات من عين المكان ( الانف و الحنجرة ) تنعت بالوقت الواقعي لاعتبارات أن هذه الطريقة مباشرة تبحث عن جزيئات نووية للفيروس في حينه( جينة) و ليس على بصماته كالطريقة السابقة ، هذه النواقص تتجسد في مشكل ان الكشف لا يمكن أن يقع إلا اذا وصل الشحن الفيروسي مستوى العتبة ، يعني ان هذه الطريقة تفترض ان يكون الفيروس قد تكاثر الى حد يمكن له ان ينجز حساسية التفاعل و بالتالي فهذه الطريقة لا يمكن اعتمادها استباقيا رغم دقتها ، بمعنى ان المريض قد يكون مصابا لكن في بداية الاصابة و لم بصل عدد الفيروسات الى عتبة التفاعل فنعطي النتيجة سلبية ، لكن اذا عاودت التيست بعد ايام ستجده ابجابيا ...
خلاصة :
لضمان نتيجة أكثر واقعية يجب استخدام الطريقتين اضافة الى مقارنة ذلك مع الكشف الاكلينيكي . وبالاك بالاك هههههه
تاشفين

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق