جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

إعلان الرئيسية

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

المتصهين يونس العيناوي مدربا للتنس في "اسرائيل"

 انتقادات واسعة تطال يونس العيناوي بعد زيارته ل"إسرائيل"

وجد البطل المغربي المُعتزل في رياضة التنس، يونس العيناوي، نفسه أمام عاصفة من الانتقادات على المواقع الاجتماعية، بعد أن حلّ بداية هذا الأسبوع، بـ”تل أبيب”، في زيارة تستغرق أسبوعا كاملاً من أجل تقديم خبرته في رياضة التنس للاعبين الناشئين في هذه الرياضة ب"إسرائيل".

وأبدى يونس العيناوي المزداد سنة 1972 من أب مغربي، وأم فرنسية، سعادته “بزيارة "إسرائيل" وانبهاره بالدولة العبرية” حسب ما ذكرته جريدة “جوريزاليم بوسط” ""الإسرائيلية، التي أكدت ضمن تغطيتها لزيارة يونس العيناوي ل"إسرائيل" أنه “سعيد بالتواجد في تل أبيب لتقديم خبرته للناشئين في رياضة التنس ل"لإسرائيليين"”.

وكان العيناوي الذي يعمل مستشارا لوزير الشبيبة والرياضة المغربي، محمد أوزين، قد وصل إلى تل أبيب بدعوة من صديقه لاعب التنس" الإسرائيلي" المُعتزل هارئيل ليفي، الذي يشغل منصب المدير الفني لمركز التنس" الإسرائيلي"حيث عمل الأخير على جلب العديد من مشاهير اللعبة إلى "إسرائيل" للاستفادة من خبرتهم إشعاعهم الإعلامي بخصوص التطبيع مع الدولة العبرية حسب ما جاء ضمن خبر لـ “جوريزاليم بوسط”.



عن موقع هسبريس

فاجأ بطل التنس المغربي المعتزل يونس العيناوي الجميع بوصوله إلى "إسرائيل" في زيارة تستغرق أسبوعاً كاملاً؛ يقدّم خلالها عصارة خبراته الواسعة في هذه الرياضة للاعبين"الإسرائيليين" الشباب واليافعين، دون أن يبالي للانتقادات اللاذعة التي ستوجّه له في بلاده وخارجها بسبب تلك الزيارة، التي ستثير جدلاً واسعاً في المغرب كونه يعمل مستشاراً لوزير الرياضة.

ووصل العيناوي إلى "إسرائيل" بناء على دعوة من "صديقه" لاعب التنس" الإسرائيلي" السابق والمدير الفني لمركز التنس "الإسرائيلي" هارئيل ليفي، والذي دأب على جلب العديد من مشاهير التنس إلى الدولة العبرية في السنوات الأخيرة من أجل المساهمة في تطوير هذه اللعبة ولاسيما بين اللاعبين الإسرائيليين الشباب.

وأبدى البطل المغربي الذي صُنّف في المركز ١٤ عالمياً قبل سنوات عدة، عن سعادته الغامرة بزيارة "إسرائيل" ومساعدة اللاعبين الشباب على تطوير مستواهم من خلال تقديم النصائح والتعليمات لهم، مشيراً إلى أنه لن يتردد في تقديم كل ما يستطيعه من أجل استفادة اللاعبين "الإسرائيليين" من خبراته.

ولم يخف العيناوي إعجابه بالمنشآت الرياضية التي شاهدها في "إسرائيل" وبمن وصفه بـ"جيل الأبطال المستقبلي"، الذي سيمثل تلك الدولة في الاستحقاقات والبطولات العالمية، مشدداً على أنه لم يجد أي صعوبة في التواصل مع مضيفيه "الإسرائيليين" منذ لحظة الوصول.

وواصل اللاعب المغربي تصريحاته المثيرة، مؤكداًلموقع "بكرا" "الإسرائيلي" أنه يرفض فكرة ربط الرياضة بالسياسة، متمنياً أن يحل "السلام" وقال إنه لا يجد كـ"مسلم" أي حرج في تقديم يد العون والمساعدة للاعبين "الإسرائيليين" الشباب من أجل تطوير مستوياتهم.

ورفض العيناوي اعتبار زيارته ل"إسرائيل "نوعاً من "التطبيع" مشيراً إلى أن الرياضة هي أفضل طريقة لجميع البشر، متمنياً أن تتاح الفرصة لإقامة مباريات وبطولات في التنس بمشاركة لاعبين عرب و"إسرائيليين" في المستقبل القريب.

وحظيت زيارة البطل المغربي السابق باهتمام لافت في وسائل الإعلام "الإسرائيلية" التي رحّبت به واعتبرت وصوله للدولة العبرية خطوة ممتازة على طريق التطبيع الرياضي بين "إسرائيل" والبلدان العربية، منوّهة إلى أن ما يلفت الانتباه هو أن العيناوي يعمل مستشاراً لوزير الرياضة المغربي، ما يعني أنه لا يمثّل نفسه فقط.

عن موقع العربية


حل المغربي يونس العيناوي ، بحر هذا الأسبوع، بتل أبيب للإشراف على أسبوع تكويني لفائدة شبان إسرائيليين يمارسون رياضة التنس!

وحسب ما أوردته صحيفة «جوريزالم بوست»، أمس الأربعاء، فإن هذه الزيارة جاءت بدعوة من لاعب التنس "الإسرائيلي" السابق ومدير مراكز محترفي التنس في" إسرائيل"، هاريل ليفي، حيث سبق لهما أن تعرفا في أحد الملتقيات قبل اعتزال العيناوي الممارسة.

وذكرت الجريدة أن ليفي سأل العيناوي إن كان مهتما بالقدوم إلى "إسرائيل" واللعب إلى جانب الناشئين "الإسرائيليين" وإعطاء المدربين بعضا من خبرته وإسداء النصح له شخصيا بخصوص سبل تطوير مستقبل اللعبة في "إسرائيل"، وأضافت أن العيناوي قبل الدعوة بكل سرور، كما أنه أُعجب بما تم تحقيقه في هذا المجال.

ونقلت «جوريزالم بوست» عن ليفي أن العيناوي قال له: «أنا أعرف هذه المنشآت الرياضية، لأنني كنت هنا سنة 2003، وقضيت شهرا للتدرب رفقة هشام أرازي، قبل انطلاق دوري أستراليا المفتوح، ومع ذلك فأنا مازلت منبهرا»، مضيفا: «لقد استمتعت كثيرا بالقدوم إلى هنا ومحاولة تقديم يد المساعدة للناشئين الإسرائيليين من أجل إعداد بعض الأبطال».

ولقد عبر العيناوي، حسب ذات المصدر، عن أمله في تحقيق تعاون أكبر بين التنس الإسرائيلي والمغربي، وقال إنه لا يرى أي سبب وراء عدم جعل الرياضة أرضية لإقامة علاقات أفضل بين الإسرائيليين والعرب.

وقال العيناوي: «لقد نشأت في عالم الرياضة، لذلك فنحن بعيدون كل البعد عن كل المشاكل الخارجية. [...] ومع ذلك، فأنا أتمنى أن يفهم الناس أننا نتفاهم داخل العائلة الرياضية، وعليهم ألا يتدخلوا».

عن موقع أخبارنا المغربية

هناك تعليق واحد:

  1. الصهيونية كفكرة تعتمد على المال من اجل الاستقطاب ومن يرهن حياته لاجل المال فسهل انقياده نحوها الخزي والعار لكل المطبعين الانذال

    ردحذف

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *